فوائد الطّماطم
- تكافح السّرطان، وتحارب تشكُّل الخلايا السّرطانيّة ؛ بسبب محتواها الممتاز من فيتامين C، ومضادّات الأكسدة الأخرى
- أنّ حمض الفوليك الموجود في الطّماطم يحدّ من خطر أمراض القلب. تقلّل أعراض مرض السكّري بنوعَيْه
- تحمي من الإصابة بالإمساك؛ فهي تنشّط حركة الأمعاء، وتلين البراز؛ بسبب محتواها العالي من الألياف والماء.
- تحمي العين؛ لاحتوائها على كميّاتٍ عاليةٍ من مركّبات الليكوبين، واللوتين، والبيتا كاروتين، ومضادّات الأكسدة القويّة التي تحافظ على صحّة العين، وتحميها من تطوّر مرض الضّمور البقعيّ، الذي تزيد احتماليّة الإصابة به مع التقدّم في العمر.
- تدخل في تكوين الكولاجين، وهو مكوّن أساسيّ من مكوّنات الجلد، والشّعر، والأظافر، والأنسجة الضامّة،
- ويُعتمَد على الطّماطم في ذلك بسبب محتواها من فيتامين C المهمّ لصناعة الكولاجين في الجسم، والذي يُعدّ من أهمّ مضادّات الأكسدة، كما يحمي البشرة من الأضرار النّاتجة عن أشعّة الشّمس والتلوّث البيئيّ، مثل: التّجاعيد، وترهّل الجلد، وغيرها الكثير من مشاكل البشرة.
نصائح لتجنُّب أضرار الطّماطم رغم أنّ القيمة الغذائيّة للطّماطم عاليةٌ،
- يُنصح بشراء الطّماطم العضويّة؛ بسبب ارتفاع نسبة المبيدات الحشريّة التي تبقى عالقةً بقشرة الطّماطم، كما يُنصَح بغسل الطّماطم جيداً قبل الاستهلاك، سواءً كانت عضويّةً أو لا.
- يُنصَح المرضى الذين يعانون مشاكلَ في الكِلى بعدم استهلاك كميّاتٍ كبيرةٍ من الطّماطم؛ حيث إنّ كميّات البوتاسيوم الكبيرة الموجودة فيها، يمكن أن تكون قاتلةً إذا كانت الكلى غير قادرةٍ على إزالة البوتاسيوم الزّائد في الدّم.
- يُنصَح بتخفيض استهلاك الطّماطم عند مرضى الارتداد المريئيّ؛ حيث تزيد الطماطم أعراضه، ومنها الحرقة؛ لأنّها من الأغذية عالية الحموضة.
- قد تتسبّب الطّماطم بالحساسيّة المُفرِطة عند بعض الأفراد، التي تؤدّي إلى إفراز الهستامين في المناطق الخارجيّة للجسم، مثل: الأنف، والعينين، والجلد، والجهازين التنفسيّ والهضميّ، وتظهر الحساسيّة على شكل طفحٍ جلديٍّ وأكزيما وتورّمٍ في الوجه، والفم، والأسنان، بالإضافة إلى تشنّجاتٍ في الجهاز الهضميّ، مثل: وجع في البطن، وإسهال، وغثيان، وتقيّؤ، وقد تؤدّي إلى زيادة السّعال، والعطس، وسيلان الأنف، وضيق التنفّس.[٤] قد تهيّج الطّماطم حساسيّة الجلد المعروفة بالأكزيما، وتزيد أعراضَها سوءاً، ومنها الحكّة الشّديدة التي تصيب مرضى الأكزيما، وتهيّج الجلد، وتورّمه، واحمراره.
- يُنصَح بالابتعاد عن استهلاك الطّماطم لدى الأشخاص الذين يعانون حساسيّة اللاتكس أو المطّاط؛ لأنّها قد تهيّج الجلد، وتزيد حالته سوءاً.
- يُنصَح الأشخاص الذين يعانون مرضَ الصدفيّة وأعراضه، بالابتعاد عن استهلاك الطّماطم فقد تؤدّي إلى تفشّي المرض، وزيادة حدّته وأعراضه المزعجة
اقرأ ايضا فوائد الزنجبيل بالعسل